المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠٢٣

هل انهار الريال __ ام انهارت اخلاق الرجال بقلم /عبدربه هشله ناصر

  هل انهار الريال __ ام انهارت اخلاق الرجال ب قلم /عبدربه هشله ناصر منذ بداية الحرب و قيمة الريال اليمني في تدهور مستمر امام العملات الاجنبية وبصورة جنونية تثير الخوف والقلق لدى المواطن اليمني خاصة في المحافظات المحررة نتيجة لانعكاس ذلك الانهيار على كافة مجالات حياته المعيشية وضعف الدخل المادي واصبح مايحصل علية من راتب شهري اواجرة عمله اليومي لايلبي بشراء ابسط الاحتياجات الضرورية لاسرهم . الكثير يبرر ان واحد من اسبابها توقف انتاج النفط ومنع تصديره من قبل الحوثي وقد يكون ذلك واحد من اسبابه رغم ان ذلك الانهيار مستمر حتى اثناء الانتاج والتصدير للنفط . ولكن هناك عوامل ومسببات اخرى لذلك الانهيار يحاول البعض عدم الحديث عنها ومنها : - عدم السيطرة على الموارد بشكل كامل وتقاسمها بين جهات عدة دون استفادة الدولة وموازنتها من تلك الموارد . - عدم اقرار موازنة سنوية للدولة خلال تلك السنوات تحدد موارد البلاد واوجه الصرف في كافة ابوابها . - العبث الحاصل في اعداد كشوفات منتسبي الوحدات العسكرية بعيدا عن الاعداد الفعلية والاستفاده منها لدى بعض قادة تلك الوحدات ومضاعفة رصيدهم المالي الواضح للعيان - ا

غزة _ ووحشية العدو بقلم /عبدربه هشله ناصر

صورة
  غزة _ ووحشية العدو بقلم /عبدربه هشله ناصر مايحصل في غزة منذ ال ٧ من اكتوبر من وحشية لقصف منازل المدنين وقتل الاطفال والنساء ومحاصرتهم تعتبر اعمال منافية لكل القوانين الدولية والشرايع السماوية ومجرد من كل سلوك الانسانية وجرائم حرب ضد الانسانية وللاسف الشديد اظهرت احداث غزة الوجه الحقيقي للدول الغربية وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية ومناصرتها للعدوان غير مبالية بحقوق الانسان و ومنافيا لماكانت تتغنى به تلك الدول في الجانب الانساني والقوانين الدولية بل تسابقوا بالحضور للتائيد المعنوي والدعم العسكري دون احترام للعلاقة الدبلوماسية مع الدول العربية والمصالح المشتركة واثقين بعدم وجود ردة فعل من قبل قادة الدول العربية ولو بابسط الاجراءات واشعار الكيان والدول الغربية بموقف عربي شجاع تجاة بربرية العدو الصهيوني وحرب الابادة التي يشنها على الشعب الفلسطيني في غزة واستخدام كل انواع الاسلحة المحرمة دون خوف من اي كاين كان . ان الوهن الذي تمر به الدول العربية حاليا لم يسبق في تاريخها المعاصر سوى تنديد البعض وصمت الاخر ان الصمت المخزي على تلك الاعمال الوحشية وصمة عار في جبين الزعماء والم يتعصر

غزة _ والمعايير الدولية الظالمة . بقلم /عبدربه هشله ناصر

صورة
  غزة _ والمعايير الدولية الظالمة . بقلم /عبدربه هشله ناصر مايحصل في غزة من ابادة جماعية وهدم للمباني على رؤس ساكنيها دون اي مراعاة للجوانب الانسانية او احترام القوانين الدولية كل ذلك يحصل بتائيد ودعم الدول الغربية وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية وما تسابق قادة تلك الدول لزيارة اسرائيل الا تعبيرا عن دعمهم اللامحدود لها في ممارسة الابادة الجماعية لشعب اعزل واستخدام القوة المفرطه والتصرف بلاقيود لممارسة كل اشكال الابادة للشعب الفلسطيني دون رادع اخلاقي او قانوني . وبينما اختلفت مواقف الزعماء العرب بين مندد وصامت بعكس شعوبهم العربية التي هبت بكل اطيافها للتعبير عن رفضها لما يمارسه الكيان ضد اطفال ونساء الشعب الفلسطيني في غزة تحت ذريعة ردت الفعل على ماحصل في 7 اكتوبر ومايمارسه من ابادة جماعية ترفضها كل قوانين العالم والشرايع السماوية واخلاق الامم دون خوف او وجل . ان مايحصل في غزة وصمة عار على في جبين كل عربي مسلم الامر الذي يتطلب من قادات الدول العربية مواقف عربية شجاعة لرفض تلك الجرائم الانسانية واتخاذ اجراءات رادعة في كافة المجالات ومنها استخدام سلاح النفط والغاز و المقاطعة الا

قوات مكافحة الجهل والتخلف -بقلم /عبدربه هشله ناصر

صورة
    قوات مكافحة الجهل والتخلف بقلم /عبدربه هشله ناصر لقد فرضت الظروف السياسية والعسكرية التي تعيشها بلادنا منذ عام 2014 م متغيرات عديدة تطلبها تلك المرحلة من الحرب خلال تلك السنوات ومنها تشكيل وحدات عسكرية مختلفة وتحت مسميات عدة ضمت الالاف من الشباب الذين التحقوا بتلك الوحدات العسكرية مع اختلاف الامكانيات بين هذه وتلك من   التشكيلات وهي ظروف تحتم مثل ذلك . وهذا الالتحاق مقابل ما يصرف من مرتبات شهرية ساعدت اسرهم في مواجهة تكاليف الحياة المعيشية الصعبة والتي تمر بها البلاد خلال تلك السنوات والتي ذاق المواطن اليمني فيها اقسى المعاناة وكثير من الاسر تقطعت بهم السبل واصبحوا واسرهم في اوضاع صعبة جدا ما بين النزوح من الحرب والحاجة للعيش القليل الذي يسد حاجاتهم واعتماد الكثير منهم لما يصرف لهم من المنظمات الدولية من اغاثة ومعونات لاتسمن ولأتغنى من جوع ولكن الحاجة ارغمت الكثير منهم لذلك العطاء الهين ما بالنا ان الكثير منهم لم يحصلوا حتى على شيء من ذلك الدعم نتيجة لما يحصل من اخطاء وتجاهل لمن يقع على القائمين على بعضها والكيل بمكاييل غير منصفة نتيجة للانتماءات السياسية والمناطقية   وتجاوز