المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠٢٢
  محافظة شبوة _ واستحقاقاتها المشروعة بقلم /عبدربه هشله ناصر سبق وان كتب العديد من ابناء محافظة شبوة في ذلك الموضوع نتيجة لاهميته عند ابناء محافظة شبوة ومحبيها ومن حق كل ابناء المحافظات بالحديث والمطالبة بحقوق محافظاتهم رغم عن ماقد يواجه البعض من شتم واتهامات لهم بالتعصب والمناطقية وغيرها من قبل اولئك الذين يرون بان ماهو حق لهم باطل لغيرهم . ولهذا يحق للجميع بالمطالبة بالمساواة والعدالة في الحقوق المشروعة لمحافظتهم مع المحافظات الاخرى سواء كان من حيث توزيع الثروة او الموارد والتنمية وكذلك احقية ابناءها في التوظيف وتبوء المناصب القيادية حسب معايير الوظيفة من حيث المؤهل والخبرة ومايقوموا به في تقديري دورا ايجابيا يخدم محافظاتهم ارض وانسان. ومايعيب البعض من ابناء محافظة شبوة ومن وصلوا الى المناصب العليا في الدولة ومواقع القرار هو تعصبهم لاحزابهم الحزبية او مكوناتهم السياسية او الانحياز للقبيلة او المنطقة او حتى عدم تعين في الوزارات التي هم مسؤلين عنها حتى لايتهم بالمناطقية وقد يكون قناعات لدى البعض باخلاصهم لاحزابهم او حبهم لابنا منطقتهم قبائلهم او غير ذلك من الاسباب التي قد نجهلها.
  الجامعة – والحلقة المفقودة بقلم / عبدربه هشله ناصر لكل جامعة رسالتها العلمية والتي تهدف الى خدمة المجتمع وتلتقي مع بقية الجامعات في قواسم مشتركة عديدة من حيث أهدافها ومنها :– التعليم - واعداد الكوادر البشرية – والبحث العلمي وخدمة المجتمع ...الخ وفي بلادنا للأسف لم تقوم جامعاتنا بالدور المطلوب منها بشكل كامل من خلال قياداتها وكوادرها الاكاديمية نتيجة لظروف عديدة تواجها . ولهذا لابد من التطرق الى جوانب القصور من وجهة نظري الخاصة والتي قد أصيب او اخطئ بعض الشيء فيها والتي أرى ان لو تم الاهتمام بها لاستكملت الجامعة الى حدا ما الدور المطلوب ومنها : - حالة الجمود لدى بعض الكوادر الجامعية حيث تمر على البعض منها العديد من السنوات دون استكمال البحوث المطلوبة منهم للارتقى بهم الى الدرجة العلمية الأعلى . - يجب خلق صورة واضحة للفارق بين وظيفة المعلم في التربية والتعليم في المدرسة والموظف الاكاديمي في الجامعة بحيث يعمل الاكاديمي الجامعي على الخروج من نطاق قاعات المحاضرات الى التطبيق العملي لبحوثه العلمية في النطاق العملي لها ومتابعة واضافة أي جديد او تطور في مادته العلمية . - لابد من وجود الية
  عندما يتحول الاعلام والصحافة - الى لقافة ب قلم /عبدربه هشله ناصر في الماضي القريب كان الاعلاميون ورجال الصحافة في بلادنا يشكلوا اعداد محدودة جدا من المجتمع وكانت ما تكتبه اقلامهم من مقالات صحفية في المجلات والصحف او برامج إعلامية تنشر وتذاع في وسائل الاعلام المرئية والمسموعة مواضيع ذات قيمة تستحق القراءة والمتابعة وتلاقي اعجاب الجميع بل ينتظر المتابعون حلقاتها القادمة الأخرى بشغف كبير لانها تحوي مادة ذات قيمة علمية او أدبية او تاريخية او مقال او موضوع صحفي يتحدث عن معاناة فئة او شريحة من المجتمع يشعر افرادها بكل اعجاب بان ذلك الكاتب يتحدث بلسان حالهم . صحيح كانت هناك بعض القيود السياسية او القانونية على الصحافة والاعلام والنشر ولكن كان هناك حيزا من الحرية وحفظ لحقوق الاخرين والمؤسسات المجتمعية او الشخصيات اعتبارية او حقوق شخصية للأفراد بل كان لابد من مراعاة المصداقية وعدم تزييف الحقائق . و كان من الصعب إجازة ذلك الموضوع او المقال الصحفي ونشره في الصحافة او قنوات الاعلام الا بعد اجازته لغويا وتحري مصداقيته وعدم المساس بحقوق الاخرين او التجني عليهم . ولكن للأسف بعد التطور التكنلوجي و
  الجامعات الحكومية _ الى اين ؟؟ بقلم /عبدربه هشله ناصر لعب التعليم الجامعي الحكومي في الفترة الماضية دورا كبير في تاهيل الكادر الوطني وخدمة المجتمع والمشاركة في التنمية ووصلت بعض الجامعات الحكومية الى مستوى متقدم علميا واكاديميا بين الجامعات على المستوى الاقليمي ، الا ان ذلك المستوى بدا في عده التنازلي نتيجة لتاثيرات وعوامل عديدة واصبحت الجامعات الاهلية والخاصة تلعب دور المنافس بكل قوة مماجعل الجامعات الحكومية امام تحدي صعب الامر الذي يتطلب وقفة تقييمية جادة من قبل وزارة التعليم العالي ورؤساء وكوادر الجامعات الحكومية للحفاظ على مستواها العلمي والاكاديمي واداء رسالتها الاكاديمية واسمحوا لي هنا ان اعطي بعض المقارنات من وجهة نظري المتواضعة وتتمثل في الاتي : - استكملت العديد من الجامعات الحكومية بناء منشاءتها واعتماد الموازنة المالية الخاصة بعملها وتوظيف الكوادر الاكاديمية وهيئاتها التدريسية والوظائف الخدمية ظمن موازنات الدولة السنوية الا ان الجامعات التي انشأت موخرا والعديد من كلياتها تفتقر الى المنشاءات العمرانية واعتماد وظائف جديدة تلبي احتياجاتها . - اهلت الجامعات الحكومية العديد م

الشاعر الشيخ/ حسين بن ناصر حوطان بن لحول -شاعر الحرب والسلام

الشاعر الشيخ/ حسين ين ناصر حوطان بن لحول (( رحمه الله )) شاعر الحرب والسلام   ((1)) الشاعر المذكور من مشائخ ال لحول المصعبين وله تاريخ حافل بالشجاعه والكرم وشاعرا حماسي وغزلي وله اشعار وقصائد عديده في الحماس والجوانب الاجتماعيه وقصائد عده في الغزل وقد لاقيت صعوبه في جمع تلك القصائد فلايزال الكثير منها لم نحصل عليه نتيجة لعدم وجود الذين عاشروه وموت الكثير من حفاظ شعره وفي هذه الحلقه سنقدم بعض اشعاره الاجتماعيه والحماسيه وابيات من الفخر ارجوا ان تنال اعجابكم واتمنى من الذين عندهم بعض اشعاره مساعدتنا في جمعها وتوثيقها في عام 1929م تقريبا قرر الامام ضم وادي عين الى مملكته الامر الذي لم تقبلة قبيلة ال لحول ((المصعبين )) لانها ترى فية تقسيم لقبيلة المصعبين بين حكومة بريطانيا في الجنوب ومملكة الامام في الشمال فارسل الامام جيش بقيادة علي ناصر القردعي لإخضاع وادي عين لسلطة الامام واحتل اغلب قرى عين وحصونها ولقي مقاومة من قبل ال لحول في الحجب الا انه استطاع بجيشه احتلال الحجب وحرق حصونها وبعض البيوت عقابا لمقاومتهم وهربوا ال لحول الى عند اخوانهم المصعبين في بيحان ومنهم الشاعرالشيخ /حسين ب