المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٢

رسالة الى اعلامي شبوة

  رسالة الى اعلامي شبوة بقلم / عبدربه هشله ناصر ان العمل الإعلامي بكل مجالاته يحتل أهمية كبيرة لدى المجتمع فهو يساعد على نشر الوعي ونشرا لأخبار و الحقائق وتوطيد العلاقات الإنسانية بين افراد المجتمع ولهذا تلاقي المتابع لها يهتم بالوسيلة الإعلامية الأكثر مصداقية وتورد المعلومة المفيدة ومع تطور التكنلوجيا وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي اوجدت تلك الطفرة الكثير من المتطفلين على مهنة الاعلام وحرفوا مهنيتها الى واقع مخالف خدمة للمصالح الشخصية والسياسية والتوجهات الحزبية وللأسف جعل منها البعض سلاح شخصي يرمي به من يشاء ويدافع على من يشاء او جعل منها وسيلة ابتزاز سياسي او مادي . وفي محافظة شبوة الأعلام ليس بعيد عن ذلك بل قد اساء البعض من الإعلامين لمحافظنا الحبيبة بقصد او بدون وخلقوا عنها صورة معاكسة للواقع بدلا عن الكتابة عن ما يخدم المحافظة ومواطنيها او العمل على نشر الوعي وتوحيد الكلمة وخدمة المواطن الشبواني في مجالات حياته وذلك بنشر الاخبار الكاذبة او محاولة النيل من ذلك الشخص او الحزب او الجهة التي نختلف معها بعيدا عن الحقيقة غير ابه بان ما ينشره يضر بمصداقيته كأعلامي وكذلك عكس صورة سلبي

بدع من عبدربه هشله وجواب احمد علي خشاع

  موجه الى احمد علي خشاع : ابوماهر عسى لخبار زينه نبا نفرح بلخبار الزيان نبا لعلام ذي ماهي حزينه سئمنا كثر لعلام الحزان سنين العمر ذي كانت حسينه خسرناها ولاشفنا حسان وعشنا دهر من شينه لشينه ولاشفنا فقط غير الشيان وسبع سنين عجفا مش سمينه وقلنا خاف تعقبها السمان عمل لحزاب تعجنها عجينه وحل الجوع من بعد العجان وخلوا الشعب في حاله مهينه ولاحد يرتضي شعبه يهان وضحوا بالوطن يصبح رهينه يريدون الوطن قيد الرهان ومن شاف الخطاء ماحد يدينه ولاحد قال ذا الباطل مدان جواب الشاعر /احمد علي خشاع حيا من هناء لما دثينه ومن ساحل عدن لما عمان بقيفان الفتى دي به كنينه من الباطل وايام الزمان ونا با حن ليه من حنينه يذكرني وقد قلبي ملان وشوقي شوق من يذكر ضنينه ومن قد غاب ما عد بايبان وتاج أهل اليمن راحت سنينه وحط الخوف من بعد الأمان وباعوا العز والأرض الزبينه ومن باع الكرامه با يهان قرينا أخبار من صفحت جهينه بها فتنه تجنن بي جنان ومن دي اليوم با يرفع جبينه تشعفرنا وقد فات الأوان وشف رأس السبب مولى الدقينه وبا لصبر وما قد كان كان ر بدع ببب أعجبني تعليق مشاركة