المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠٢٢
صورة
  شبوة .. والتعليم الفني والتقني الصناعي بقلم /عبدربه هشله ناصر احتفلت اليوم محافظة شبوة بتخرج الدفعة الاولى من طلاب المعهد التقني الصناعي عتق في تخصصات دبلوم مساحة وطرق وكهرباء سيارات . وكذلك قبلها تخرجت الدفعة الاولى من طلاب كلية المجتمع تخصص تكييف وتبريد . هذه المناسبتين اهمية وفرحة كبيرة لدى ابناءنا الخريجين منها وهي تخصصات مهنية وحرفية من كلية المجتمع والمعهد التقني الصناعي وهي اولى الدفعات المتخرجه فمحافظة شبوة من المحافظات التي تاخر فيها تاسيس كلية المجتمع والمعاهد التقنية والصناعية في الوقت الذي شهدت بعض المحافظات الاخرى منذوا سنوات عدة تاسيس العديد من المعاهد بل وصل الامر الى تاسيس بعض المعاهد على مستوى المديريات وتخرج منها الاف الطلاب الى سوق العمل ولكن ان تاتي متاخر خير من لاتاتي والحمدلله حضيت كلية المجتمع والمعهد التقني الصناعي باهتمام ودعم السلطة المحلية بالمحافظة ممثلة بمحافظي المحافظة والسلطة المحلية وكذلك دعم واهتمام خاص من الاستاذ / عبدربه المحولي نائب وزير التعليم العالي والتعليم الفني والتدريب المهني والاستاذ/ عبدالله صالح الحاج رئيس الجهاز التنفبذي لكليات ال
صورة
  الجامعات الحكومية _ الى اين ؟؟ بقلم /عبدربه هشله ناصر لعب التعليم الجامعي الحكومي في الفترة الماضية دورا كبير في تاهيل الكادر الوطني وخدمة المجتمع والمشاركة في التنمية ووصلت بعض الجامعات الحكومية الى مستوى متقدم علميا واكاديميا بين الجامعات على المستوى الاقليمي ، الا ان ذلك المستوى بدا في عده التنازلي نتيجة لتاثيرات وعوامل عديدة واصبحت الجامعات الاهلية والخاصة تلعب دور المنافس بكل قوة مماجعل الجامعات الحكومية امام تحدي صعب الامر الذي يتطلب وقفة تقييمية جادة من قبل وزارة التعليم العالي ورؤساء وكوادر الجامعات الحكومية للحفاظ على مستواها العلمي والاكاديمي واداء رسالتها الاكاديمية واسمحوا لي هنا ان اعطي بعض المقارنات من وجهة نظري المتواضعة وتتمثل في الاتي : - استكملت العديد من الجامعات الحكومية بناء منشاءتها واعتماد الموازنة المالية الخاصة بعملها وتوظيف الكوادر الاكاديمية وهيئاتها التدريسية والوظائف الخدمية ظمن موازنات الدولة السنوية الا ان الجامعات التي انشأت موخرا والعديد من كلياتها تفتقر الى المنشاءات العمرانية واعتماد وظائف جديدة تلبي احتياجاتها . - اهلت الجامعات الحكومية العديد م
صورة
  اتقوا الشعوب ان غضبت بقلم /عبدربه هشله ناصر المواطن اليمني يتطلع الى التغيير واصلاح ما افسدته الحرب والاحزاب والسياسة فاصبح لا يقبل ولايصدق بالتنظيرات وحسن الخطاب والبيانات الرنانه والوعود الزائفه فهو بحاجة ان يلتمس تغيير واقعي في حياتة ويشعر بالمساواة في الحقوق بين كافة ابناء الشعب دون تمييز او محسوبية فما عاناه المواطن اليمني خلال السنوات الماضية احبط كل تطلعاته وامنياته في الحياة المتساوية والعيش الكريم وما افرزته الحرب من ويلات ونمو الطفيليات من هوامير الفساد ومستثمرين لمعاناة الشعوب جعلته بين قوسين او ادنى من الانفجار فلهذا لابد من اصلاح الاعوجاج وتجاوز السلبيات والتصرفات الحاصلة ووضع حد لمعاناته وتوقيف هوامير الفساد وتفعيل العمل المؤسسي في الدولة والمساواة في الحقوق والحريات وتنمية الموارد ومحاسبة المستحوذين عليها وتصحيح الخلل والفساد في الوزارات ووضع الية ورقابة على المنح الجامعية والابتعاث للخارج حسب الاستحقاق بعيدا عن المحاصصة والحزبية ومحاسبة الفاسدين في ذلك المجال واصلاح الازدواج الوظيفي واعادة النظر في وظائف السلك الدبلوماسي والقطاع العسكري وتشجيع راس المال الوطني وتش