يـامـن بسـهـم الـرنـا قـطـع عـلايــق فـــؤادي
الشاعر /عبد الله محمد باحسن
يـامـن بسـهـم الـرنـا قـطـع عـلايــق فـــؤادي==وشــــــــــــــــل مــــــــنــــــــه ثـــــــــــــــــلاث
العـقـل والــروح والمهـجـة ونــاوي عـنـادي==وشـــــــــــــــب فـــــيـــــهـــــن ثـــــــــــــــلات
نـار الظـنى والجـوى والسقـم خـافـي وبــادي==حـــــــتـــــــى حـــــرمـــــنـــــي ثـــــــــــــــلاث
نـومـي وأكـلـي وشـربـي ماهـنـي قـــط زادي==ولاعـــــــرفــــــــهــــــــن ثــــــــــــــــــــــــلاث
الصـبـر عنـهـم وسلـوانـي وطـيـب الـرقــادي==والــــقـــــصـــــد مـــــــنــــــــه ثـــــــــــــــلاث
شمـه وضـمـه وقطـعـة ورد مــن خــد نــادي==قــــــــــــــد زاد حــــســـــنـــــه ثـــــــــــــــلاث
قـده وغنجـه والخـال قـد الحـشـاء كالـزنـادي==بـــاأعـــطــــيــــه مـــــــنـــــــي ثـــــــــــــــلاث
ممالـك الــروم والبـصـره وأرض الـسـوادي==وان مــــــارضــــــي لـــــــــــــه ثـــــــــــــلاث
صنعـاء اليمـن والمخـاء أيضـا وذات العمـادي==وان مــــــارضــــــي لـــــــــــــه ثـــــــــــــلاث
الـهـنــد والـسـنــد أيــضــا وحــيــدر أبـــــادي==وان مــــــارضــــــي لـــــــــــــه ثـــــــــــــلاث
مـكـه وجـــده وسـكــان الـحـضـر والـبــوادي==مـــــــــــا بـــــعــــــد هـــــــــــذا الـــــثــــــلاث
إلا فــــؤادي وأكــبــادي ونــــون الــســوادي==ثـــــــــــــــم ألــــــــتــــــــزم بـــــالـــــثــــــلاث
إنـــي لـــه الـعـبـد المـمـلـوك بـيــن الأيـــادي==مــــافـــــيـــــه أســـــــمــــــــع ثـــــــــــــــلاث
قول العـدول والحسـود أيضـا وقـول العنـادي==مـــــــاأحـــــــســــــــن إلا ثـــــــــــــــــــــــلاث
طيـب اللقـاء والثنـاء والفخـر بـيـن العـبـادي==يــانـــعـــمـــهـــن مـــــــــــــــن ثـــــــــــــــلاث
ودي أقــبــل جـبـيـنـه والــوجـــن والأيـــــادي==والــــخـــــتـــــم صـــــــلـــــــوا ثـــــــــــــــلاث
على النبي المصطفى الهادي طريق الرشادي== آمـــــــيــــــــن قـــــــولــــــــواثــــــــــــــــلاث


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مساجلة شعريه بين الامام أحمد بن يحيى حميد الدين والشيخ علي ناصر القردعي

على شاطي الـوادي نظـرت حمامـة الشاعر/ يزيد بن معاوية

حبوب حبوب لاتغضـــــــب الشاعر / احمد عبدربه العواضي